الاحتلال نشّف ريقنا
"نستخدم الأمر أيضا كمثل، لكنه أيضا حقيقة راسخة: لا حياة بدون ماء. نحن نموت موتا بطيئا، نحن وقطعاننا ومحاصيلنا. لا سبيل أمامنا لتنظيف أجسادنا كما ينبغي، ولا أدواتنا. نشرب ماء ملوثًا، ويتم قتلنا من ناحيتين اقتصادية وصحيّة أيضا".
أبو صقر، رئيس مجلس المالح، وممثل سكان حديدية وحمصة الفوقا
باتت مياه الحنفيات تعتبر، في القرن الحادي والعشرين، أمرا طبيعيا. ولكن في مناطق C من الضفة المحتلّة، وهي المناطق الواقعة تحت السيطرة الإسرائيلية، يعيش ما يزيد عن 10 آلاف رجل وامرأة وطفل في تجمعات سكّانية غير متصلة بشبكات المياه على الإطلاق. كيف من الممكن أن يحصل ذلك، وكيف يمكن أصلا العيش بهذه الصورة؟ تعالوا لتعرفوا أكثر، ونتمكّن معًا من المساعدة والتأثير!
أرغب بالمساعد! ما الّذي يمكن فعله؟
بضغطة زرّ، يمكنك إرسال رسالة إلكترونيّة إلى وزير الأمن، بني غانتس، ونائبه ألون شوستر، ومطالبتهم باستخدام صلاحيّاتهم لتوصيل السّكان بالمياه.
سين وجيم
أسئلة وإجابات
لقراءة المزيد:
وصل القرى الفلسطينية لشبكة المياه في المناطق C: ورقة موقف، جمعية حقوق المواطن وجمعية "بمكوم"، آذار (مارس 2022) التّصميم | النّص الأصليّ
رسالة مفتوحة لوزير الأمن غانتس: لا تقتل الناس بالعطش ، [بالعبرية]، موقع "سيحاة ميكوميت، 20.2.2022
المزيد حول التجمّعات السكّانية في المنطقة: تجمّعات سكّانيّة مهدّدة بالتهجير ، موقع بتسيلم